ماهي قصّة #جمنة وهنشير “ستيل”، أو “المعمّر” كما يسمّى هناك؟ ماذا يعني “التأميم الشعبي” الذي يدافع عنه أنصار جمنة؟ ما علاقة جمنة بالصراع بين منطقيْ المصلحة العامّة والربح الخاصّ؟ وأين تقف الدولة في هذا الصراع؟ ماهي حقيقة أعضاء جمعية حماية واحات الجمنة التي صارت تسيّر الهنشير منذ ثورة 2011؟ بعيدًا عن جدالات “بلاتوهات” التلفزة، سنتحدث في هذه الحلقة مع أهل المدينة وأصحاب أهمّ تجربة تونسية في الاقتصاد الاجتماعي التضامني. كما ستكون لنا إطلالة للتعرّف على تجربة أخرى ذات ملامح مشتركة في مدينة الڨُلعة المجاورة لجمنة.
Version française
المتدخلون
طاهر الطاهري من جمعية المحافظة على واحة جمنة
ابراهيم خمار من جمعية المحافظة على واحة جمنة
سامي خمّار…
أهمّ المقتطفات:
4:40: إلى 5:18 سامي خمّار يتحدث عن أهمية السوق الذي أنجزته الجمعية ويدعو مهاجمي تجربة جمنة الى زيارتها
9:35 إلى 10:45: الطاهر الطاهري، رئيس جمعية حماية واحات جمنة، يشرح طبيعة تجربة جمنة وجذورها التاريخية
11:05 إلى 11:47 الطاهر الطاهري يشرح لماذا ترفض الدولة تجربة جمنة
17:05: إلى 17:54 نصيحة الطاهر الطاهري لمن يتحمل مسؤولية التسيير المحلي
18:32 الى 19:05: المواطن ابراهيم خمّار: التناقض بين المنطق الواقعي والحقّ من جهة وقانون الدولة من جهة ثانية
28:20 الى 29:40 : على حمزة، أمين مال الجمعية: كيف يتعامل أصحاب تجربة جمنة مع مشكلة المياة والريّ في الجنوب؟
35:30 إلى 37:00: نقاش بين مواطنيْن من توزر وجمنة حول تجربتيْن مختلفتين لاسترجاع الأراضي الدولية
42:00 الى 42:40 تعريف موجز بتجربة الڨُلعة
46:00 الى 46:58: رئيس النيابة الخصوصية لبلدية الڨُلعة يشرح الصعوبات التي تعترضها مبادرة البلدية
50:00 الى 51:23: نبيل الكعاب: ناظر عمّال هنشير جمنة، يتحدث عن العقلية التي تميّز تجربة جمنة